جرح الامام علي بن ابي طالب
[ 19 رمضان 40 هج ]
الولادة: 13 رجب 30 سنة من عام الفيل 23 قبل الهجرة
الوفاة/ الاستشهاد: 21 رمضان عام 40 هج
جرح امير المومنين علي بن ابي طالب عليهما الصلاة والسلام
سنة 40 هج في مسجد الكوفة اثناء الصلاة
( فزت ورب الكعبة )
" تهدمت والله اركان الهدى "
الولادة: 13 رجب 30 سنة من عام الفيل 23 قبل الهجرة
الوفاة/ الاستشهاد: 21 رمضان عام 40 هج
* مستحب *
- الزيارة مع ركعتين بنية الزيارة ولكم الاجر والثواب - وما تيسر من الصدقة والاعمال - تقبل الله اعمالكم ونسالكم الدعاء
- سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
- استغفر الله العظيم واتوب اليه
- الحمدلله والشكر لله
- اللهم عجل لوليك الفرج
- اللهم صل وسلم على محمد وال محمد
 |
جرح الامام علي بن ابي طالب |
 |
جرح الامام علي بن ابي طالب |
زيارة الامام علي
 |
زيارة الامام علي |
🔴 زيارة الامام علي بن ابي طالب عليهما الصلاة والسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد
السَّلامُ عَلَيْكَ يا أمِيرَ المُؤْمِنِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبِيبَ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا صَفِيَّ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِيَّ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا أمامَ الهُدى ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا عَلَمَ التُّقى ، السَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّها الوَصِيُّ البِرُّ التَّقِيُّ النَقِيُّ الوَفِيُّ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا أبا الحَسَنِ وَالحُسَيْنِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا عَمُودَ الدِّينِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا سَيِّدَ الوَصِيِّنَ وَأَمِينَ رَبِّ العالَمِينَ وَدَيَّانَ يَوْمِ الدِّينِ وَخَيْرَ المُؤْمِنِينَ وَسَيِّدَ الصِدِّيقِينَ وَالصَفْوَةَ مِنْ سُلالَةِ النَّبِيِّينَ وَبابَ حِكْمَةِ رَبِّ العالَمِينَ وَخازِنَ وَحْيِهِ وَعَيْبَةَ عِلْمِهِ وَالنَّاصِحَ لاُمَّةِ نَبِيِّهِ وَالتَّالِيَ لِرَسُولِهِ وَالمُواسِيَ لَهُ بِنَفْسِهِ وَالنَّاطِقَ بِحُجَّتِهِ وَالدَّاعِيَ إِلى شَرِيعَتِهِ وَالماضِيَ عَلى سُنَّتِهِ ، اللّهُمَّ إِنِّي أَشْهَدُ أَنَّهُ قَدْ بَلَّغَ عَنْ رَسُولِكَ ماحُمِّلَ وَرعى ما اسْتُحْفِظَ وَحَفِظَ ما اسْتُودِعَ وَحَلَّلَ حَلالَكَ وَحَرَّمَ حَرامَكَ وَأَقامَ أَحْكامَكَ وَجاهَدَ النَّاكِثِينَ فِي سَبِيلِكَ وَالقاسِطِينَ فِي حُكْمِكَ وَالمارِقِينَ عَنْ أَمْرِكَ صابِراً مُحْتَسِباً لاتأْخُذُهُ فِيكَ لَوْمَةُ لائِمٍ ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ أَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى أَحَدٍ مِنْ أَوْلِيائِكَ وَأَصْفِيائِكَ وَأَوْصِياء أَنْبِيائِكَ اللّهُمَّ هذا قَبْرُ وَلِيِّكَ الَّذِي فَرَضْتَ طاعَتَهُ وَجَعَلْتَ فِي أَعْناقِ عِبادِكَ مُبايَعَتَهُ وَخَلِيفَتِكَ الَّذِي بِهِ تَأْخُذُ وَتُعْطِي وَبِهِ تُثِيبُ وَتُعاقِبُ وَقَدْ قَصَدْتُهُ طَمَعاً لِما أَعْدَدْتَهُ لاَوْلِيائِكَ ؛ فَبِعَظِيمِ قَدْرِهِ عِنْدَكَ وَجَلِيلِ خَطَرِهِ لَدَيْكَ وَقُرْبِ مَنْزِلَتِهِ مِنْكَ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَافْعَلْ بِي ما أَنْتَ أَهْلَهُ فَإِنَّكَ أَهْلُ الكَرَمِ وَالجُودِ ، وَالسَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلى ضَجِيعَيْكَ آدَمَ وَنُوحٍ وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ.
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد