ليلة الاسراء والمعراج
ليلة الاسراء والمعراج
![]() |
ليلة الاسراء والمعراج |
الاعمال المستحبة ↓↓↓↓↓↓
متى ليلة الاسراء والمعراج عند الشيعة
حيث هناك العديد من عمليات البحث والتساؤلات حول متى ليلة الاسراء والمعراج عند الشيعة.
يقول محمد هادي اليوسفي في موسوعه (التاريخ الاسلامي): (ومجموع ما نقله المجلسي في باب المعراج في تاريخه كما يلي: ذكر خبر الخرائجونقل عن المناقب عن ابن عباس
ليلة 17 ربيع الاول ( ليلة ولادة النبي الاعظم محمد بن عبد الله صلى الله وعليه واله وسلم )
ليلة 27 رجب ( وبراي الملاّ فتح الله الكاشاني - صاحب تفسير منهج الصادقين )
ليلة 17 رمضان
ذكر البعض ان الاسراء حصل في ليلة من ليالي شوال او ربيع الثاني
انه كان في:
** في شهر ربيع الاول بعد النبوة بسنتين.
وفيه عن الواقدي والسدي انه كان:
** قبل الهجرة بسته اشهر في ١٧ من شهر رمضان.
وعن الواقدي أيضاً في (المنتقى) للكازروني قال: كان المسرى في ليلة السبت 17 ليلة خلت من شهر رمضان في السنة 12 من النبوة
قبل الهجرة ب 18 شهراً. وفيه قيل: ليلة 17 من ربيع الاول قبل الهجرة بسنه من شعب ابي طالب الى بيت
المقدس وقيل ليله 27 من رجب. وقيل: كان الاسراء قبل الهجرة بسنه وشهرين وذلك سنه 53 من عام الفيل.
وعن (العدد القويه) قال: ليلة 21 من رمضان قبل الهجرة 6 أشهر كان الاسراء برسول الله, وقيل في 17 من
شهر رمضان ليلة السبت وقيل: ليلة الاثنين من شهر ربيع الاول بعد النبوة بسنتين. وفيه عن كتاب (التذكرة): في ليلة 27 من رجب السنه 2 من الهجرة كان الاسراء فالاختلاف من سنه بعد البعثة الى سنتين بعد الهجرة).
والله اعلم
هَلْ لَيْلَةُ الإسراءِ وَالْمِعْرَاجِ نَفْسُهَا لَيْلَةُ الْمَبْعَثِ
1- رَوَى الشَّيْخُ الكُلَينيُّ بِسَنَدِهِ عَنِ الْإمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلامُ) أَنَّهُ قَالَ:( يَوْمُ سَبْعَةٍ وَعِشْرِينَ مِنْ رَجَبٍ نُبِّئَ فِيهِ رَسُولُ اللهِ (ص) مَنْ صَلَّى فِيهِ أَيَّوَقْتٍ شَاءَ إِثْنَتي عَشْرَةَ رَكْعَةً يَقرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ…). [ الْكَافي 3: 470]
2 – وَرَوَى الشَّيْخُ الكُلَينيُّ أَيْضًا بِسَنَدِهِ عَنِ الْإمَامِ الْكَاظِمِ (عَلَيْهِ السَّلامُ) أَنَّهُ قَالَ:( بَعْثَ اللهُ (عَزَّ وَجَلَّ) مُحَمَّدًا ( ص) رَحْمَةً لِلْعَالَمَيْنَ فِي سَبْعٍ وَعِشْرِينَمِنْ رَجَبٍ، فَمَنْ صَامَ ذَلِكَ الْيَوْمَ كَتَبَ اللهُ لَهُ
صِيَامَ سِتِّينَ شَهْرًا)[ الْكَافي 4: 149].
3- وَرَوَى الشَّيْخُ الصَّدُوقُ – بِسَنَدٍ مُعْتَبَرٍ- عَنِ الْحَسْنِ بْنِ رَاشِدٍ عَنِ الْإمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلامُ) أَنَّهُ قَالَ فِي حَديثٍ طَوِيلٍ:( وَلَا تَدْعْ صِيَامَ يَوْمِسَبْعَةٍ وَعِشْرِينَ مِنْ رَجَبٍ فَإِنَّهُ هُوَ الْيَوْمُ الَّذِي أُنْزِلَتْ فِيهِ النُّبُوَّةُ عَلَى مُحَمَّدٍ (ص) وَثَوَابُهُ مِثْلُ سِتِّينَ شَهْرًا لَكُمْ)[ فَضَائِلُ الْأَشْهُرِ الثَّلَاثَةِ: 20، وَمَنْ لَايَحْضُرُهُ الْفَقِيهُ 2: 90]
** والله اعلم **
** ليلة الاسراء والمعراج **
** ○ اعمال ليلة الاسراء والمعراج ○ **
هي ليلة الاسراء والمعراج وهي من اللّيالي المتبرّكة وفيها اعمال :
الاوّل : قال الشّيخ في المصباح: روى عن أبي جعفر الجواد عليه السلام قال:
انّ في رمضان ليلة هي خير للنّاس ممّا طلعت عليه الشّمس، وهي ليلة السابع عشرمنه بُنيّ رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم في صبيحتها، وانّ للعامل فيها من شيعتنا مثل أجر عمل ستّين سنة .
قيل وما العمل فيها ؟
قال : اذا صلّيت العشاء ثمّ أخذت مضجعك ثمّ استيقظت أيّ ساعة من ساعات اللّيل كانت قبل منتصفه
صلّيت اثنتي عشرة ركعة، تقرأ في كلّ ركعة الحمدوسورة خفيفة من المفصّل،
والمفصّل سورة محمّد صلى الله عليه وآله وسلم الى آخر القرآن، وتسلّم بين كلّ ركعتين، فاذا فرغت من
الصّلوات جلست بعد السّلام وقرأت
الحمد سبعاً،والمعوذّتين سبعاً، و قُلْ هُوَ اللهُ أحَدٌ و قُل يا أيّها الكافِرُونَ كلاً منهما سبعاً، وانّا أنزلناه وآية
الكُرسي كلاً منهما سبعاً، وتقول بعد ذلك كلّه :
اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ في الْمُلْكِ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبيراً اَللّـهُمَّ اِنّي
اَساَلُكَ بِمَعاقِدِ
عِزِّكَ عَلَىَّ، اَرْكانِ عَرْشِكَ، وَمُنْتَهَىالرَّحْمَةِ مِنْ كِتابِكَ، وَبِاسْمِكَ الاَْعْظَمِ الاَْعْظَمِ الاَْعْظَمِ، وَذِكْرِكَ الاَْعْلَى الاَْعْلَى
الاَْعْلَى، وَبِكَلِماتِكَ التّامّاتِ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاَنْ تَفْعَلَ بي ما اَنْتَ اَهْلُهُ . ثمّ ادع بما شئت، ويستحبّ الغُسل في هذه اللّيلة
الثّاني : زيارة أمير المؤمنين عليه السلام ، وهي أفضل أعمال هذه اللّيلة، ، واعلم انّ أبا عبد الله محمّد بن
بطوطة الذي
هو من علماء أهل السّنة وقد عاش قبلستّة قرون قد أتى بذكر المرقد الطّاهر لمولانا امير المؤمنين عليه
السلام في رحلته
المعروفة باسمه رحلة ابن بطُوطة عندما ذكر دخوله مدينة النّجف الاشرف فيعودته من مكّة المُعظّمة، فقال: وأهل هذه المدينة كُلّهم
رافضيّة وهذه الرّوضة ظهرت لها كرامات، منها انّ في ليلة السّابع والعشرين من رجب وتسمّى
عندهم ليلةالمحيى يؤتى الى تلك الرّوضة بكلّ مقعد، من العراقين وخراسان وبلاد فارس والرّوم، فيجتمع منهم
الثّلاثون والاربعُون ونحو ذلك، فاذا كان بعد العشاء الاخرةجعلوا فوق الضّريح المقدّس والنّاس ينتظرون قيامهم
وهم ما بين مصلّ وذاكر وتال ومشاهد الرّوضة، فاذا مضى من اللّيل نصفه أو ثلثاه أو نحو ذلك قامالجميع أصحّاء
من غير سوء، وهم يقولون: لا اِلـهَ إلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ عَلَيٌّ وَليُّ اللهِ، وهذا أمر مستفيض عندهم سمعته من
الثّقات ولم أحضر تلك اللّيلة،لكنّي رأيت بمدرسة الضيّاف ثلاثة من الرّجال، أحدهم من أرض الرّوم، والثّاني من
اصفهان، والثّالث من خراسان، وهم مقعدون فاستخبرتهم عن شأنهمفأخبروني انّهم لم يدركوا الليلة المحيى، وانّهم منتظرون أوانها من
عام آخر، وهذه اللّيلة يجتمع لها النّاس من البلاد خلق كثير، ويقيمون سوقاً عظيمة مدّة عشرة أيّام .
الثّالث : قال الكفعمي في كتاب البلد الامين: اُدع في ليلة المبعث بهذا الدّعاء :
اَللّـهُمَّ اِنّي اَساَلُكَ بِالتَّجَلِي الاَْعْظَمِ في هذِهِ اللَّيْلَةِ مِنَ الشَّهْرِ الْمُعَظَّمِ وَالْمُرْسَلِ الْمُكَرَّمِ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاَنْ تَغْفِرَ لَنا ما اَنْتَ بِهِ مِنّا اَعْلَمُ،
يا مَنْ يَعْلَمُ وَلانَعْلَمُ، اَللّـهُمَّ بارِكْ لَنا في لَيْلَتِنا هذِهِ الَّتي بِشَرَفِ الرِّسالَةِ فَضَّلْتَها، وَبِكَرامَتِكَ اَجْلَلْتَها،
وَبِالَْمحَلِّ الشَّريفِ اَحْلَلْتَها، اَللّـهُمَّ فَاِنّا نَسْأَلُكَ بِالْمَبْعَثِ الشَّريفِ، وَالسَّيِّدِاللَّطيفِ، وَالْعُنْصُرِ الْعَفيفِ، اَنْ تُصَلِّيَ عَلى
مُحَمَّد وَآلِهِ، وَ اَنْ تَجْعَلَ اَعْمالَنا في هذِهِ اللَّيْلَةِ وَفي سايِرِ اللَّيالي مَقْبُولَةً، وَذُنُوبَنا مَغْفُورَةً، وَحَسَناتِنا مَشْكُورَةً،
وَسَيِّئاتِنا مَسْتُورَةً، وَقُلُوبَنا بِحُسْنِ الْقَوْلِ مَسْرُورَةً، وَاَرْزاقَنا مِنْ لَدُنْكَ بِالْيُسْرِ مَدْرُورَةً، اَللّـهُمَّ اِنَّكَ تَرى وَلا تُرى، وَاَنْتَ
بِالْمَنْظَرِ الاَْعْلى، وَاِنَّ اِلَيْكَ الرُّجْعى وَالْمُنْتَهى،وَاِنَّ لَكَ الْمَماتَ وَالَْمحْيا، وَاِنَّ لَكَ الاْخِرَةَ وَالاُْولى، اَللّـهُمَّ اِنّا نَعُوذُ بِكَ اَنْ نَذِلَّ وَنَخْزى، وَاَنْ نَأتِيَ ما
عَنْهُ تَنْهى اَللّـهُمَّ اِنّا نَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ، وَنَسْتَعيذُ بِكَ مِنَ النّارِفَاَعِذْنا مِنْها بِقُدْرَتِكَ وَنَسْأَلُكَ مِنَ الْحُورِ الْعينِ فَارْزُقْنا بِعِزَّتِكَ، وَاجْعَلْ اَوْسَعَ اَرْزاقِنا عِنْدَ كِبَرِ سِنِّنا، وَاَحْسَنَ اَعْمالِنا عِنْدَ اقْتِرابِ آجالِنا، وَاَطِلْ في
طاعَتِكَ وَما يُقَرِّبُاِلَيْكَ وَيُحْظي عِنْدَكَ وَيُزْلِفُ لَدَيْكَ اَعْمارَنا، وَاَحْسِنْ في جَميعِ اَحْوالِنا وَاُمُورِنا مَعْرِفَتَنا، وَلا تَكِلْنا اِلى
اَحَد مِنْ خَلْقِكَ فَيَمُنَّ عَلَيْنا، وَتَفَضَّلْ عَلَيْنا بجَميعِ حَوائِجِنالِلدُّنْيا وَالاْخِرَةِ، وَابْدَأ بِابائِنا وَاَبْنائِنا وَجَميعِ اِخْوانِنَا الْمُؤْمِنينَ
في جَميعِ ما سَأَلْناكَ لاَِنْفُسِنا يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ، اَللّـهُمَّ اِنّا نَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظيمِ، وَمُلْكِكَ الْقَديمِ، اَنْتُصَلِّيَ
عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاَنْ تَغْفِرَ لَنَا الذَّنْبَ
الْعَظيمَ اِنَّهُ لا يَغْفِرُ الْعَظيمَ الْعَظيمُ، اَللّـهُمَّ وَهذا رَجَبٌ الْمُكَرَّمُ الَّذي اَكْرَمْتَنا بِهِ، اَوَّلُ
اَشْهُرِ الْحُرُمِ، اَكْرَمْتَنا بِهِ مِنْبَيْنِ الاُْمَمِ، فَلَكَ الْحَمْدُ يا ذَا الْجُودِ وَالْكَرَمِ، فَاَسْأَلُكَ بِهِ وَبِاسْمِكَ الاَْعْظَمِ الاَْعْظَمِ الاَْعْظَمِ
الاَْجَلِّ الاَْكْرَمِ، الَّذي خَلَقْتَهُ فَاسْتَقَرَّ في ظِلِّكَ فَلا يَخْرُجُ مِنْكَ اِلى غَيْرِكَ، اَنْتُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَاَهْلِ بَيْتِهِ
الطّاهِرينَ، وَاَنْ تَجْعَلَنا مِنَ الْعامِلينَ فيهِ
بِطاعَتِكَ، وَالاْمِلينَ فيهِ لِشَفاعَتِكَ، اَللّـهُمَّ اهْدِنا اِلى سَواءِ السَّبيلِ، وَاجْعَلْ مَقيلَنا عِنْدَكَ
خَيْرَمَقيل، في ظِلٍّ ظَليل، وَمُلك جَزيل، فَاِنَّكَ حَسْبُنا وَنِعْمَ الْوَكيلُ، اَللّـهُمَّ اقْلِبْنا مُفْلِحينَ مُنْجِحينَ غَيْرَ مَغْضُوب عَلَيْنا
وَلا ضالّينَ، بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ، اَللّـهُمَّ اِنّياَساَلُكَ بِعَزائِمِ مَغْفِرَتِكَ، وَبِواجِبِ رَحْمَتِكَ، السَّلامَةَ مِنْ كُلِّ اِثْم،
وَالْغَنيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ، وَالْفَوْزَ بِالْجَنَّةِ وَالنَّجاةَ مِنَ النّارِ، اَللّـهُمَّ دَعاكَ الدّاعُونَ وَدَعَوْتُكَ، وَسَأَلَكَالسّائِلُونَ وَسَأَلْتُكَ وَطَلَبَ
اِلَيْكَ الطّالِبُونَ وَطَلَبْتُ اِلَيْكَ، اَللّـهُمَّ اَنْتَ الثِّقَةُ وَالرَّجاءُ، وَاِلَيْكَ مُنْتَهَى الرَّغْبَةِ فِي الدُّعاءِ، اَللّـهُمَّ فَصَلِّ عَلى
مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاجْعَلِ الْيَقينَ فيقَلْبي، وَالنُّورَ في بَصَري، وَالنَّصيحَةَ في صَدْري، وَذِكْرَكَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ عَلى
لِساني، وَرِزْقاً واسِعاً غَيْرَ مَمْنُون وَلا مَحْظُور فَارْزُقْني، وَبارِكْ لي فيما رَزَقْتَني،وَاجْعَلْ غِنايَ في نَفْسي،
وَرَغْبَتي فيما عِنْدَكَ بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ
الرّاحِمينَ، ثمّ اسجد وقُلْ : اَلْحَمْدُ للهِِ الَّذي هَدانا لِمَعْرِفَتِهِ، وَخَصَّنا بِوِلايَتِهِ، وَوَفَّقَنا لِطاعَتِهِ، شُكْراًشُكْراً مائة مرّة، ثمّ
ارفع رأسك من السّجود وقُل : اَللّـهُمَّ اِنّي قَصَدْتُكَ بِحاجَتي، وَاعْتَمَدْتُ عَلَيْكَ بِمَسْأَلَتي، وَتَوَجَّهْتُ اِلَيْكَ بِاَئِمَّتي
وَسادَتي، اَللّـهُمَّ انْفَعْنا بِحُبِّهِم،وَاَوْرِدْنا مَوْرِدَهُمْ، وَارْزُقْنا مُرافَقَتَهُمْ، وَاَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ في زُمْرَتِهِمْ، بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ
الرّاحِمينَ .
🔴 اعمال مستحبة في يوم الاسراء والمعراج
▪️ المصدر مفاتيح الجنان
** يوم الاسراء والمعراج **
-الغسل
-الاكثار من الصلاة على محمد وال محمد
▪️زيارة النبي وزيارة أمير المؤمنين (ع)
عن الإمام الجواد ( صلاة انتثي عشرة ركعه) تقرأ في كل ركعه سورة الحمد (مره واحده) واي سورة (مره
واحده)
وتسلم في كل ركعتين كما في صلاة الفجر
فأذا فرغت من الصلاة:
تقرأ سورة الحمد (أربع مرات)
وقل هو الله أحد(أربع مرات)
والمعوذتين(اربع مرات)
ثم تقول ( لاإله الاالله والله أكبر وسبحان الله والحمدلله ولاحول ولاقوة الابالله، لاإله الاالله والله أكبر وسبحان
الله والحمد لله ولاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم(أربع مرات) )
الله الله ربي لااشرك به شيئا (أربع مرات) ،
لا اشرك بربي أحدا (أربع مرات) .
وتصلي على النبي كثيراً.
{{ وهناك صلاة أخرى ودعاء آخر مذكور لهذا اليوم في مفاتيح الجنان. }} راجعوا مفاتيح الجنان